لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم وكان الله سميعا عليما
لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم وكان الله سميعا عليمافيه ثلاث مسائل.
لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم وكان الله سميعا عليما. لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم يعنى. لا ي ح ب الل ه ال ج ه ر ب الس وء م ن ال ق و ل إ لا م ن ظ ل م و كان الل ه س م يعا ع ل يما 148. لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم وكان الله سميعا عليما الآية. ولمن انتصر بعد ظلمه.
لا يحب الله الجهر بالقبح من القول إلا من ظلم فيجوز للمظلوم أن يخبر عن ظلم الظالم وأن يدعو عليه قال الله تعالى. السورة ورقم. لا يحب الله أن يدعو. لا ي ح ب الل ه ال ج ه ر ب الس وء م ن ال ق و ل إ لا م ن ظ ل م و ك ان الل ه س م يع ا ع ل يم ا ١٤٨ قال أبو جعفر.
الجزء السادس بسم الله الرحمن الرحيم لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم وكان الله سميعا عليما إن تبدوا خيرا أو تخفوه أو تعفوا عن سوء فإن الله كان عفوا قديرا بينا في تفسير الآيات من أواخر الجزء الماضي موقع هذه. القول في تأويل قوله. لا ي ح ب الل ه ال ج ه ر ب الس وء م ن ال ق و ل إ لا م ن ظ ل م و كان الل ه س م يعا ع ل يما 148 شأن نزول. مروى است كه جمعى را شخصى ضيافت نمود و طعامى نزد آنها حاضر نساخت.
لا يحب الله الجهر بالسوء من القول من أحد أي يعاقبه عليه إلا من ظ لم فلا يؤاخذه بالجهر به بأن يخبر عن ظلم ظالمه ويدعو عليه وكان الله سميعا لما يقال عليما بما يفعل. اختلفت القرأة في قراءة ذلك. لا يحب الله الجهر بالسوء من القول يقول. ل ا ي ح ب الل ه ال ج ه ر ب الس وء م ن ال ق و ل إ ل ا م ن ظ ل م و ك ان الل ه س م يع ا ع ل يم ا 148 قوله تعالى.